بسم الله الرحمن الرحيم

قصيدة للشاعر/ زين أحمد علي أبو حامد

نحمدك يا كريم الجود يا عالي الشان انته الوالي الدائم على العرش رحمان ثم صلوا على احمد سيد الإنس والجان بعد ذا قال بو حامد على كل إنسان لا يصلح كما ذي سو لنا حفل طنان والغلط يوم ولونا قيادات غشمان واتضح انها كذبة واقاويل نسوان والمواطن ضحية بين ظالم وسكران من ترك حال فيما ليس يعنيه ما هان ما يفيد الندم والقول لا كان لا كان مثل ذي شرّح المطحن على شخص خوّان بينما صاحبه طرطور صعلوك بطران بعدما وقعه قالوا من الآن والآن وا نخذ بالحدث مثله حدث فوق ميزان من ترك حاجته ما عاد له أي حسبان أولاً يعتذر ويدلل العذر برهان بالقرين المقارن يعتبر شاهد اعيان يعترف بالخطأ ما شي نبى دان وا دان قبل ما يورطونا بالخليفة عويضان والقضية شرف يبقى لها راس شجعان ذا تفك العقد وتزيل همي ولشجان فوش يا ما تحملنا مظالم وبهتان واعقبه ما حدث من قمع وحشي وغليان هو سبب من يريد الناس عميان صميان واستقل منصبه والآن وقت الجزاء حان وين عاد المفر والحوثية حرف سفيان والقبائل جميعاً قاطبة حوب دنان والشباب اجمعوا بإسقاط عفّاش سنحان وين جاءت مبادرة الأشقاء الجيران لو هم اتجرأوا أو قيل للعور عوران ملسسوا له على ظهره وما زال طمعان واستحوا له وهو ما يستحي صار دوشان يمتدحهم وهم بيعاملونه بلحسان لا إدانة ولا موقف برغم التمنان صدقوا ما صدر عنه من اخبار واعلان مثلما قول ولع كهرباء ساح لوران أو بلوشال صلح منتجع ساع لبنان خرط في خرط ما يعقل ولا يصدق انسان والبعيدين عنه با يقولون بامكان هكذا أصبح العالم يصدق خريطان خلفه لسود العنسي منافق وشيطان لو حدا نصحه أو قال له انت غلطان وا يخضر وحمّر وجهه اشكال والوان  وحين يسرق وبهرر تحسبه شخص أمّان ذي أكل قبله استبقي لنا أكل مليان والتهم كل شي ما شفنا إلا الدخان قل لهارون ما شي سلم قدّام هامان واشبعه طعن لا ظهر الحبيب ابن علوان واخلعه هو وبلطجته بقوة وإيمان والف صلوا على احمد سيد الإنس والجان

يا من افعالك اعتزت بقوة متينة نسألك رحمتك تنزل لنا بالسكينة ذي سكن في يسار القلب والله يمينه أن يدافع على أرضه وعرضه ودينه طنطنت قومية واقبع علينا طنينه قالوا اتفرجوا وحنا نقود السفينة صلحي وا أماني عطلي وا بثينه وزادوا المشكلة فوق الطبينة طبينة النفس أما تعز المرء والا تهينه كان مفروض إبعاد الحسد والضغينة وبعد كد المره تطحن عسى الله يعينه زوجته ساحرة تفجع وهذه حصينة يردها لهلها والا نوطئ جبينه وا نحدد بنود الحكم بينك وبينه سرّح الكاس ما روّح بقيمة ثمينه لجل با صدقه وا شوف من هو قرينه طالما عادها اذني بتسمع رطينه كلها جعجعه قلبي قنع من طحينه وا نضلي بدوامه بنفس الكبينة والقيادة من اصحاب العقول الزكينة وتكسر القيد وا نطلق سراح السجينة كلها موجعة وايام سوداء حزينة يشتعل من حمى ثورة بطيني وطينه محدا يرفض الباطل ولا حد يدينه وبا يسلم ثعل ما هو أسد في عرينه والحراك من جهة والقاعدة في دثينه من حمل بندقه ما تسمح إلا شحينه واللقاء المشترك يحلم بوجبه سمينه عادها خلقت وتموت موته مشينة مثل دولة قطر كانت بخلعه ضمينة منتظر دعم أمريكي وصفقة ثمينة لا تراخوا معه وا فرحته وا حنينه لو لديهم نوايا صادقة كان بينه بعدما خيروه من كل سينه حسينه وايش من شرعية يملك ودولة كنينة من محطة بسا للغاز ذي بالسنينة وخمسه آلاف مصنع من حساب الخزينة طالما يعرف الموقع وشافه بعينه فعل ما قال ما يدرون بالضبط وينه والمصيبة بنا نحن الذي عارفينه والشبه بينهم بالخبث والكذب عينه ينظره في غضب واحقاد سوداء دفينه وظل فاتح فمه مثل الفخاخ اللعينة لص وبيقول ما حصل أيادي أمينه وجاء هذا وأكل الناجحة والعجينة مثلما النار يأكل ما لقي في كمينه قرّح الجمجمة حقه بطلقة مكينة لا تدع له طرف بالريف أو بالمدينة ما يدق الجرس إلا بوقته وحينه ذي سكن في يسار القلب والله يمينه